كشفت ثلاثة مصادر، أن "بي.بي" و"إيني" تجريان محادثات حول مستقبل أصولهما بقطاع النفط والغاز في الجزائر، حيث تكثف المجموعتان جهودهما لإعادة تركيز أعمالهما لمعالجة تراجع الهوامش وتزايد الديون وضغوط المناخ.
وتعمل أكبر شركتين للطاقة في أوروبا على تقليص محافظ النفط والغاز لديهما للإحتفاظ فقط بالأصول التي من المرجح أن تكون مربحة وإعادة توزيع رأس المال للإنتقال إلى الطاقة النظيفة، مع تصاعد حالة عدم اليقين التي تحيط بالطلب المستقبلي على الوقود الأحفوري.