كشفت تقارير صحفية، أنّ أزمة ​المحروقات​ ستتفاقم أكثر، والمحطات سترفع الخراطيم بمعظمها، نتيجة عدم تسلمها المحروقات التي متوقّعاً أن تتراجع الكمية من 4000 ليتر في اليوم لكل محطة الى 4000 ليتر كل يومين، ما يعني أنّ ​البنزين​ سيكون متوفراً يوماً ويختفي يوماً، وهي معادلة خطيرة فرضتها أزمة ​الدولار​، ولعبة الشركات التي تسعى لتخزين ما أمكنها تمهيداً لرفع الدعم.