كشفت نقيبة الممرضات والممرضين ميرنا أبي عبدالله ضومط، أن هناك أكثر من 2000 ممرض وممرضة أصيبوا بـ"كورونا" و5 شهداء، واليوم هناك أكثر من 1000 ممرض وممرضة تركوا البلد والمهنة بسبب الأوضاع الراهنة، وكثر آخرون ينوون القيام بالخطوة نفسها، والقطاع يفقد الخبرات التي يستند إليها، وهذا خطر كبير على الصحة.
وأعلنت عبدالله حالة الطوارئ الصحية في لبنان، لأنه إذا بقي النزف على حاله لن يبقى من يقدم لنا الرعاية الصحية في البلاد.
ولفتت إلى أن هناك حتى الساعة ممرضات وممرضين لم يأخذوا الموعد لأخذ الجرعة الأولى من اللقاح، في حين أن هناك من أخذ الجرعة الثانية بالقطاعات الأخرى.
