يتم التداول في ​إسبانيا​ بفكرة العمل أربعة أيام في الأسبوع من أجل تخفيض نسبة البطالة، وهي مسألة يدعمها الجناح المتشدد في حكومة يسارية منقسمة حولها، نظرا إلى خطورة الأزمة الناجمة عن تفشي فيروس "كورونا".

ويجري البحث في اقتراح تخفيض أسبوع العمل إلى أربعة أيام، أي 32 ساعة مقابل 40 حاليا.

وأُطلق هذا النقاش في دول أخرى، على غرار ​نيوزيلندا​، حيث سيختبر الفرع المحلي من شركة "​يونيليفر​" للصناعات الغذائية العمل أربعة أيام في الأسبوع من دون تخفيض الرواتب، و​ألمانيا​ حيث أثارت نقابة نافذة الفكرة مجددا في آب.