كشف ​البنك المركزي الفرنسي​، أن الاقتصاد سوف يتضرر بصورة أقل من إجراءات الاغلاق المفروضة لاحتواء فيروس كورونا مقارنة بتضرره من الإجراءات التي جرى فرضها مطلع هذا العام.

وأظهر استطلاع للبنك، أن الشركات في قطاع الصناعة والبناء تتوقع تراجعاً متوسطاً في النشاط بسبب القيود الأقل المفروضة على الأعمال والبروتوكلات الصحية الجديدة التي تتيح لمزيد من العاملين الاستمرار في عملهم.

وتوقع البنك المركزي الفرنسي تراجع ​النشاط الاقتصادي​ خلال الشهر الجاري بنسبة 12% مقارنة بمستويات ما قبل أزمة فيروس كورونا.