خفض "​البنك المركزي الياباني​" تقييمه لجميع أقاليم الدولة صاحبة ثالث أكبر إقتصاد في العالم للربع الثاني على التوالي، في واقعة تحدث لأول مرة منذ ما يزيد على 11 عاماً.

وأشار المركزي، إلى أن إقتصادات الأقاليم تدهورت أو أصبحت في وضع أسوأ مقارنة بشهر نيسان بسبب الفيروس، ومن جانبه تعهد محافظ البنك ​هاروهيكو كورودا​ بتقديم مزيد من التسهيلات النقدية إذا إستلزم الأمر.

ومع ذلك، توقع كورودا تعافي الإقتصاد وسط تطلعات بزيادة الإنتاج ومع وجود بيئة نقدية ميسرة وخطط التحفيز الإقتصادي الحكومية، لافتاً إلى أنه سيراقب تأثير الفيضانات الأخيرة في جنوب غرب ووسط البلاد.