صرح محلل العملة في "بنك أوف أميركا"، كمال شارما، أن الجنيه الإسترليني يشبه عملات الدول الناشئة الأكثر سيولة أكثر مما يشبه عملات الدول المتقدمة، مؤكداً أن الضغط على الجنيه الإسترليني في تزايد، خاصة مع اقتراب الموعد النهائي لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وقال شارما إن ظروف تداول الجنيه الإسترليني والتقلبات الكبيرة في سعر الصرف جعلت من العملة صورة مطابقة للبيزو المكسيكي أكثر منها للدولار الأميركي.