خسرت الأسهم الأوروبية خلال تداولات الأسبوع الفائت، نحو 1.5 تريليون دولار، في أسوأ أداء أسبوعي لها منذ الأزمة المالية العالمية عام 2008، تأثير من الانتشار السريع لفيروس "كورونا" خارج الصين.
وتراجع مؤشرات القطاعات الأوروبية جميعاً، مع تصدر الكيماويات والتأمين والاتصالات الخسائر.
وجاء أداء أسهم السفر والترفيه أسوأ بكثير من نظيراتها على مدار الأسبوع، حيث انخفضت نحو 18 %.
وكانت شركات الطيران هي الأشد تضررا، مع تفاقم الوضع بعد أن مالكة الخطوط الجوية البريطانية، إن أرباحها ستتأثر سلبا هذا العام في ضوء تهاوي أعداد المسافرين.