ذكر تقرير بأن ​بريطانيا​ بدأت عهدًا جديدًا بعد مغادرة ​الاتحاد الأوروبي​ رسميا وهو الأمر الذي خلف ردود أفعال متباينة بين احتفالات وحزن، لكن كما أشار محافظ ​بنك إنجلترا​ السابق مارك كارني دخلت ​المملكة المتحدة​ عقدًا جديدًا من التغيير الهيكلي الجذري.

وأشار التقرير الى أن أولئك ممن يحزنون على مغادرة بريطانيا من الاتحاد الأوروبي متأكدون من أن هذا التغيير الجوهري سيكون مؤلمًا، لكن هناك أيضًا من يرون فيه فرصة وليس تهديدًا.

وأضاف "تقوم حجة أولئك على بضع ركائز تتمثل في الخلل الذي يشهده ​الاقتصاد البريطاني​ وحاجته لإعادة إنعاش، وأنه سيكون من السهل القيام بالتغييرات اللازمة بعيدًا عن الاتحاد الأوروبي".