بدأ عدد من المحتجين، بإغلاق المصارف في مدينة حلبا، إحتجاجاً على سياسة المصارف تجاه المواطنين، لجهة عدم إستطاعة الموظفين سحب رواتبهم دفعة واحدة من المصارف، وإجبارهم على تقسيطها 300 دولار أسبوعياً.