تتعرض "أوبر" لاتهامات بالاحتيال على الرأي العام في أميركا، وتحميل دافعي الضرائب في كاليفورنيا رسوماً إضافية، نتيجة رفضها معاملة السائقين لديها على أنهم موظفون بدلاً من معاملتهم على أنهم مقاولون بالتعاقد.
وأشارت محامية الادعاء في كاليفورنيا شانون ريوردان لوكالة "بلومبيرغ" إلى أن الاحتيال على أجور الموظفين وعدم سداد مصاريفهم يتسبب في خسارة الولاية ضرائب على الدخل.
وأكدت ريوردان أن "أوبر" تتجنب سداد أقساط تعويض العمال والضمان الاجتماعي، والتأمين ضد البطالة والعجز والمساعدات العامة للموظفين الذين لا يستطيعون إعالة أنفسهم.