بحث مسؤولون في البيت الأبيض سبل الحد من التطرف المصحوب بالعنف على الإنترنت، مع مسؤولين من كبرى شركات وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك بعد حادثي إطلاق نار عشوائي راح ضحيتهما 31 شخصا في ولايتي تكساس وأوهايو.
وأشار المتحدث باسم البيت الأبيض جود دير، الى ان الحديث تركز على كيفية استخدام التكنولوجيا لتحديد مصادر التهديد المحتملة، وتوفير المساعدة للأفراد الذين يظهر عليهم عنف محتمل ومحاربة الإرهاب الداخلي. وحث شركات الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي على مواصلة جهودها في مساعدة الأفراد المهددين، والقيام بذلك دون تقويض حرية التعبير.