لفت كبير المحللين لدى "سوسيتيه جنرال"، ألان بوكوبزا، إلى أن الموجات المتوقعة من البنوك المركزية العالمية حتى عام 2020، بخفض الفائدة، ربما تسبب فقاعة في الأصول.
وأشار بوكوبزا الى أن الاتجاه الذي ستسلكه البنوك المركزية العالمية لا سيما الاحتياطي الفيدرالي، سيثير تراجع الدولار، وبالتالي، فإن الذهب سيكون النوع المفضل من الملاذ الآمن، تحوطاً في مواجهة هذه السياسات النقدية. وأفاد المحلل بأن هناك مخاطر متصاعدة من تكدس ديون سالبة العائد، تقترب قيمتها من 14 تريليون دولار، والتحول نحو سياسات خفض الفائدة.