أجبر حراس سواحل البحرية الإيرانية، الناقلة البترولية "مصدر" التابعة للشركة الجزائرية للمحروقات "سوناطراك"، على تغيير وجهتها نحو المياه الإقليمية الإيرانية عندما كانت عابرة لمضيق هرمز.
وكانت الناقلة "مصدر"، التي تبلغ طاقتها مليوني برميل، متجهة إلى مصفاة رأس تنورة الواقعة بالمملكة العربية السعودية، لشحن النفط الخام لحساب شركة "أونيباك" الصينية. وتم على الفور إنشاء خلية متابعة بين وزارتي الطاقة والشؤون الخارجية، لتتم معالجة هذه القضية.