يدرس مسؤولو ​الاحتياطي الفيدرالي​ ما إذا كانوا سيسمحون بتجاوز التضخم لمستهدفهم البالغ 2%، في الوقت الذي يواجهون فيه إحتمالية بقاء أسعار الفائدة أقل بكثير مما كانت عليه في الماضي، وفقا لما ذكره تقرير "وول ستريت جورنال".

والمناقشات ما زالت في بدايتها فيما يستهل الاحتياطي الفيدرالي رسميا مراجعة أشهر لإطار سياسته تزامنا في جولة حوارات وطنية تبدأ هذا الأسبوع في تكساس، ما يحرك المراجعة هو الاحتمال أن معدل الفائدة قصير الأجل للاحتياطي الفيدرالي أن يتجاوز أو يرتفع قليلاً عن النطاق الحالي 2.25% و2.5%.

هذا وسيتم سؤال رئيس المركزي الأميركي ​جيروم باول​ عن تلك المراجعة أثناء شهادته أمام الكونغرس على مدار اليوم والغد.