أعلنت الشركة المملوكة للرئيس دونالد ترامب عن إلغاء خططٍ خاصة بافتتاح فنادق جديدة تم الإعلان عنها قبل عامين، ملقية باللوم جزئياً على البيئة السياسية العدائية.
وتابعت "مؤسسة ترامب": انها لن تحاول بعد الآن فتح فنادق تحت علامتيها التجاريتين "ساين" و"أميركان آيديا" المخصصة للمسافرين ذوي الميزانية المحدودة والمتوسطة، وهو ما يمثل خروجاً عن تركيزها على الفنادق الفاخرة.
وقال نجل الرئيس إريك ترامب: إنهم يعيشون في مناخ سيُستخدَم فيه كل شيء ضدهم، سواء من خلال الأخبار المزيفة أو من قبل أعضاء الحزب الديمقراطي الذين يتصيدون الأخطاء ولا يوفرون جهداً لمهاجمتهم.