أظهر تحقيق أجرته "زي ​تايمز​ أوف لندن" أن "​يوتيوب​" فشلت في حذف ال​فيديوهات​ التي تضم محتوى غير مناسب للأطفال.

وأوضح التحقيق أنه تم اكتشاف أكثر من مائة مسيء للأطفال ويحرض على ​العنف​ أو استغلالهم، وتم إبلاغ المنصة المملوكة لـ"ألفابت" بهذه الفيديوهات، ولكن أكثر من نصفها تقريباً لم يتم إزالته.

وأشارت الصحيفة إلى أنها اكتشفت أيضا بث فيديوهات مباشرة على "يوتيوب" للأطفال تحرضهم على العنف مضيفةً أن المنصة كانت تشترط امتلاك صاحب الحساب عشرة آلاف مشترك على الأقل، ولكن العدد انخفض إلى ألف فقط.