زودت "​إل جي​" هاتفها الجديد بخمس ​كاميرا​ت إحداها بثلاث عدسات في الخلف بالإضافة إلى كاميرا أمامية ذات عدستين.

وصرح أحد مسؤولي "إل جي" بأن الهاتف "في 40 ثينو كيو" صُمم بهدف توفير تجربة غير مسبوقة للمستخدمين من أجل التقاط ومشاركة محتوى ذي جودة فائقة.

وأشارت "إل جي" إلى أن دقة ​الكاميرا​ الخلفية تصل إلى 16 ميغابيكسل بينما تلتقط الكاميرات الأخرى صورا و​فيديوهات​ بجودة 12 ميغابيكسل.