أقالت شركة "فولكس فاغن" الرئيس التنفيذي لـ "أودي" روبرت ستادلر نتيجة لدوره في فضيحة الغش في اختبارات انبعاثات الديزل.
وتم عزل ستادلر من منصبه كرئيس تنفيذي، بالإضافة إلى منصبه في مجلس إدارة كل من "أودي" و"فولكس فاغن".
وتم إيقاف ستادلر عن العمل كمدير تنفيذي في وقت سابق بعد أن ألقت السلطات الألمانية القبض عليه للاشتباه في علمه بجهد الشركة واسع النطاق في الغش في اختبارات الانبعاثات.
وفي أيلول من هذا العام، اتهمت وكالة حماية البيئة الشركة الأم لـ "أودي" "فولكس فاغن" بتثبيت برامج عن قصد على مجموعة متنوعة من سياراتها التي تعمل بالديزل والتي خفضت الانبعاثات أثناء الاختبار، مما جعلها تبدو متوافقة.
