فرضت ​الحكومة الليبية​ المعترف بها دولياً رسوما نسبتها 183% على أي معاملات بالعملة الصعبة، لتخفض فعليا قيمة ​الدينار الليبي​ من أجل سد الفجوة مع سعره في ​السوق السوداء​.

ومن المفترض أن يتم دفع الرسوم على المعاملات التجارية، لكن لم يتضح بعد كيف سيتم تحصيلها.

مع الإشارة إلى أن البنوك التجارية التي توفر ​العملات​ الأجنبية بالسعر الرسمي بناء على طلبات من البنك المركزي تخضع فعليا لسيطرة جماعات مسلحة معرضة للخسارة إذا دفعت الرسوم.