اكتشف باحثون لدى شركة "كاسبرسكي لاب" يعملون على تتبع التهديد الإلكتروني المعروف باسم "Olympic Destroyer"، الذي ضرب خلال افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الشتوية الماضية التي أقيمت في بيونغ تشانغ بدودة شبكية مدمرة، أن مجموعة القرصنة التي تقف وراءه ما زالت نشطة، ويبدو أنها تستهدف ألمانيا وفرنسا وسويسرا وهولندا وأوكرانيا وروسيا، مركزة نشاطها التخريبي على جهات معنية بالحماية من التهديدات الكيماوية والبيولوجية.