قام ​قراصنة إنترنت​، يعملون لصالح ​الحكومة الصينية​ باختراق أجهزة كمبيوتر خاصة بمتعاقد مع ​البحرية الأميركية​ وسرقوا كميات هائلة من البيانات الحساسة للغاية المتعلقة بالحرب في أعماق البحار- من ضمنها خطط سرية لتطوير صواريخ فوق صوتية مضادة للسفن لاستخدامها في الغواصات الأميركية بحلول عام 2020.