توصل بحث جديد إلى أن التقاط صورة ونشرها عبر ​الإنترنت​ من شأنه أن يحسن من مستوى الرفاهية والسعادة، ووجدت دراسة من "جامعة شيفيلد ولانكستر" أن مشاركة ​الصور​ على وسائل التواصل الاجتماعي لها فوائد متعددة، بما في ذلك حب الذات والتفاعل المجتمعي وتعزيز الذكريات.

ويحتوي موقع "انستغرام" على أكثر من مليوني منشور على "هاشتاغ" #365، والذي ينشر من خلاله المستخدمين صورة لأنفسهم كل يوم من أيام السنة، كما يستخدم الآلاف من الناس "Blipfoto"، وهي مجلة صور يومية على الإنترنت.

وأصبح هناك اتجاهاً ناشئًا لأشخاص يقومون بما يمكن أن يسمى الممارسات اليومية الرقمية، على سبيل المثال، الكتابة كل يوم أو مشاركة الصور يوميا. وسجلت الدراسة الصور التي التقطها المشاركون والنص الذي أضافوه وكيف تفاعلوا مع الآخرين على موقع التصوير الفوتوغرافي لمدة شهرين.