ارتفع سهم شركة "نينتندو" بعد تقرير نشرته "فاينانشيال تايمز" تحدث عن أن من الممكن طرح لعبة "بوكيمون غو" في الصين.
ومنذ إطلاق لعبة "بوكيمون غو" في تموز 2016، قفز سهم الشركة اليابانية في البورصة الأميركية بنسبة 200%، ولكن ليست هذه اللعبة هي السبب فقط وراء ذلك.
هذا وقد تعرضت "نينتندو" لخسائر عام 2015 بسبب إقبال المزيد من المستخدمين على الجوالات وألعابها الإلكترونية، ولكن الأمر تغير نحو الأفضل بعد إطلاق "بوكيمون غو" وأيضاً "سوبر ماريو رن" ولعبة "فاير إمبليم هيروز".
وأكد خبراء أن لعبة "بوكيمون غو" كان لها تأثير إيجابيا قويا على مبيعات "نينتندو" كما زاد الطلب أيضاً على الألعاب بتقنية ثلاثية الأبعاد وأي ألعاب مرتبطة بـ"بوكيمون غو".