"​بلاك بيري​" تطلق تحديثاُ جديداً لتطبيقها على "iOS" و"أندرويد"

أطلقت شركة بلاك بيري تحديثا جديدا لتطبيق التراسل خاصتها "بي بي إم" BBM على كل من أندرويد و"آي أو إس" ومنصة "بلاك بيري 10" التابعة لها مع بعض المزايا الجديدة، التي تركز على ضمان وزيادة خصوصية المستخدم.

والميزة الرئيسية في الإصدار الجديد هي "التراجع " Retraction، التي تتيح للمستخدمين التراجع عن الرسائل حتى بعد إرسالها، كما يمكن تحريرها.

وتُعد هذه الميزة، المتوفرة لكل من المحادثات الفردية والجماعية، مفيدة بالنسبة للمستخدمين الذين قد يرسلون للشخص الخطأ أو أنهم قد يتراجعون عن كلام أرسلوه.

وأصبح تطبيق "بلاك بيري مسنجر" BBM يدعم ميزة "الرسائل المؤقتة"، إذ يمكن ضبط الرسائل لتختفي بعد وقت محدد بعد أن يراها المستقبل.

"إل جي" قد تطرح "LG G5 SE" قريبا!

على صعيد آخر، يبدو أن شركة "إل جي" الكورية تولي إهتماما كبيرا ناحية المنافسين في عالم الجوالات الذكية وبالأخص شركة "ابل" حيث تم رصد علامة تجارية جديدة خاصة بالشركة الكورية تحمل الإسم "G5 SE".

هل هي مصادفة ؟ قد يكون الأمر مجرد مصادفة رغم أن العلامة التجارية الجديدة توحي بقدوم نسخة مصغرة من "إل جي جي 5" بالضبط كما فعلت شركة "ابل".

الأمر برمته قد يعد مصادفة ومن المنطقي أن تقوم الشركات بين كل حين وآخر بتسجيل علامات تجارية جديدة وقد لاتتشابه تلك العلامات، فقد لايتشابه كلا من "آيفون SE" و "إل جي جي 5 SE" في الفكرة التي جاء بسببها كلا منهما ولكن في النهاية نحن على يقين تقريبا من وجود نسخة جديدة من "LG G5" بالعلامة التجارية "SE".

ولكن السؤال هنا هل جاءت تلك العلامة التجارية من لقب "Small Edition" أم "Special Edition" بمميزات أكبر؟ فقد يكون الفارق بين كليهما بسيطا للوهلة الأولى ولكن الواقع مختلف تماما، أليس كذلك؟

"غوغل" تسحب تطبيقاً لحركة "طالبان" من متجر "غوغل بلاي"

وفي سياق آخر، اعلنت شركة "غوغل" سحب تطبيق للهواتف الذكية خاص بحركة "طالبان" من متجرها الالكتروني، بعد ثلاثة ايام على طرح هذا التطبيق الرامي الى تعزيز وجود هذه الحركة عبر الانترنت.

وأوضح المتحدث باسم "طالبان" ذبيح الله مجاهد ان  "قسم التكنولوجيا" في الحركة اطلق هذا التطبيق بلغة البشتون تحت اسم "الامارة" وهو يعمل ايضا على اصدار نسخة بالفارسية.

هذه الحملة الرامية للتوسع على شبكة الانترنت والتي كشفت عنها مجموعة "سايت" المتخصصة في مراقبة المواقع الاسلامية، تعزز حضور هذه الحركة التي تدير اصلا موقعا الكترونيا بخمس لغات بينها الانكليزية.