اعلنت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية ومقرها باريس يوم الثلاثاء ان أزمة الديون بمنطقة اليورو ما زالت مستمرة رغم هدوء الاسواق المالية هذا العام وحذرت من استمرار ضعف بنوك المنطقة وما زالت تسجل مستويات الديون ارتفاعا وأهداف الميزانية بعيدة عن التحقيق و تتجه منطقة اليورو الى ثاني ركود اقتصادي على مدى ثلاث سنوات فقط وان المنطقة البالغ أعضاؤها 17 دولة تحتاج اصلاحات اقتصادية غير متهاونة بالوضع الحالي.