شهد الاقتصاد الأميركي انتعاشا في الفصل الثالث، مسجلا نموا للمرة الأولى هذا العام، في أنباء تبعث على الارتياح لدى الرئيس الأميركي جو بايدن قبل ايام من انتخابات منتصف الولاية، على ما أظهرت بيانات حكومية.

وكانت القضايا الاقتصادية قد أثارت توترات في الولايات المتحدة حيث أثّر التضخم القياسي على النمو وضغط على الأسر، وفق ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية.

وتصاعدت المخاوف من حدوث انكماش اقتصادي في أكبر اقتصاد في العالم بعد ربعين من النمو السلبي، والذي يُنظر إليه عمومًا على أنه مؤشر قوي الى حدوث ركود، الأمر الذي ستكون له عواقب عالمية وتكاليف سياسية محلية.