أعلن محافظ ​المصرف المركزي التركي​، شهاب قاوجي أوغلو، أنّ "التّأثيرات المتراكمة من موقفنا من السّياسة النقديّة الرّاهنة، سنلحظها في النّصف الأوّل من العام 2022".

وأكّد، خلال مشاركته في اجتماع للمستثمرين، عن طريق الـ"فيديو كونفرانس"، أنّ "قابليّة الشّركات التركيّة للاستثمار وتطلّعاتها للتّوظيف، بلغت مستوى مرتفعًا للغاية مقارنةً بالسّنوات السّابقة"، مشيرًا إلى أنّ "الهدف من تدخّل البنك المركزي في أسواق العملات الأجنبية، هو القضاء على التذبذب الحاصل في السوق".