أكد كبير الاقتصاديين في ​معهد التمويل الدولي​ روبن بروكس، أن جميع التحليلات الحالية حول ​الليرة التركية​، عبارة عن "ثرثرة تهدف إلى بث الذعر"، مؤكدًا على عدم وجود مؤشرات على حالة من الدولرة، الناتجة عن الارتباك.

وأوضح، في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، أن "حركة تدفق الودائع الأجنبية، تسير في منحنى أفقي بالنظر إلى متوسط الحركة خلال الأسابيع الـ 13 الأخيرة، مشيرًا إلى أن "الأزمة التي شهدتها تركيا في آب 2018، كانت أكبر مما يحدث الآن، وتركيا ستتمكن أيضًا من التخلص مما تعيشه الآن".