تراجع الحماس الكبير نحو شركات الاستحواذ ذات الأغراض الخاصة، خلال شهر أذار الماضي، بسبب سلسلة من ​الإعلانات​ التحذيرية التي أطلقتها لجنة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية تجاه هذه الشركات التي يدعمها عدد كبير من المشاهير.

لذا، فإن المستفيدين الماليين الرئيسيين من وراء شركات الاستحواذ ذات الأغراض الخاصة باتوا اليوم يبحثون عن مكان آخر لمواصلة هذا الهوس. وتتصدر القارة الأوروبية قائمة الأماكن الجديدة المحتملة لانتشار هذه الشركات، حيث زاد عددها بسرعة في الفترة من شباط إلى نيسان الماضيين، من دون أن يظهر حتى الآن أي مؤشر على تراجع نموها هناك.