ارتفعت أصول ​صناديق التحوط​ العالمية بنحو 201 مليار دولار في الربع الأول من العام الجاري، بدعم الأداء الإيجابي وضخ المستثمرين مزيدا من ​السيولة​.

وكشفت بيانات "إتش إف أر" لبيانات صناديق التحوط، أن أصول صناديق التحوط العالمية ارتفعت لأكثر من 3.8 تريليون دولار بنهاية أذار الماضي.

وحققت صناديق التحوط المرتبطة بالعملات المشفرة أكبر المكاسب في الصناعة خلال الربع الأول من هذا العام، بصعود 120% في نفس الفترة.

في حين حققت صناديق التحوط التي تركز على الأسهم عائد بنسبة 7.1%، وصعدت الصناديق المدفوعة بالأحداث والتي تراهن على عمليات الاندماج والاستحواذ 8.2%.

وكانت أصول صناديق التحوط العالمية قد تراجعت أدنى 3 تريليونات دولار في الربع الأول من العام الماضي، بفعل تداعيات وباء "كورونا".