ذكرت الغرفة الدولية للشحن أن تأخير الشحن الناتج عن توقف الملاحة في قناة السويس المصرية أدى إلى أضرار كبيرة على سلسلة التوريد العالمية.

وأوضح الأمين العام للغرفة في بيان: "ستتأثر مئات السفن بجنوح "إيفرجيفن"، وأن الضرر الذي لحق بسلسلة التوريد العالمية سيكون كبيرًا."

وتشير تقديرات الغرفة إلى أن 12% من حجم ​التجارة العالمية​ يمر عبر القناة، إذ مرت 18.829 ألف سفينة بحمولة صافية 1.17 مليار طن عبر القناة خلال عام 2020.