رفعت العديد من محطات المحروقات في البقاع خراطيمها، بعد أن فرغت خزاناتها من ​البنزين​ و​المازوت​، بحيث فاقت نسبة هذه المحطات الـ 50%، ويعود ذلك الى عدم تسليم الشركات واقفال المصافي.