كشفت ماليزيا عن ​حزمة مساعدات​ إضافية بقيمة 15 مليار رينجيت، أي ما يعادل 3.7 مليار دولار، لدعم الاقتصاد ومساعدته للتغلب على تداعيات فيروس "كورونا" خاصة بعد الارتفاع الأخير في حالات الإصابة. 

وأشار رئيس الوزراء الماليزي في خطاب تلفزيوني، إلى أن حزمة التحفيز من شأنها تعزيز الإجراءات التي تتخذها الحكومة لمساعدة المواطنين على مواجهة التداعيات الاقتصادية للوباء. 

 وبذلك يبلغ إجمالي ​المساعدات​ ما يعادل 20% من الناتج المحلي الإجمالي من بينها حزمة تحفيز مباشرة بقيمة 55 مليار رينجيت، كما يمكن لأصحاب العمل التقدم للحصول على برنامج دعم الأجور.