كشفت بيانات "رفينيتيف ليبر" أن الأسهم العالمية تصدرت تدفقات الصناديق في الأيام السبعة المنتهية في 13 كانون الثاني، مدعومة بتوقعات تطبيق تدابير تحفيز أميركية واستمرار رهانات على تعافي الاقتصاد العالمي.
وبحسب البيانات، فقد اشترى المستثمرون ما قيمته 26.1 مليار دولار في صناديق الأسهم، في حين شهدت صناديق السندات ارتفاعاً للتدفقات التي بلغت 22 مليار دولار مدفوعة بصعود العوائد الأميركية.
وتظهر تحليلات شملت 12641 صندوقا للأسهم، بناء على تصنيف ليبر للقطاعات، أن الصناديق التي تستثمر في الشركات المالية استقطبت تدفقات بقيمة 3.9 مليار دولار وتلاها قطاع تكنولوجيا المعلومات الذي جذب 3.6 مليار دولار.
