أكدت الرئاسة الفرنسية، أنها لا تستطيع تأكيد زيارة الرئيس إيمانويل ماكرون إلى لبنان هذا الشهر.
وأوضحت أنه "لم ينفذ أي من طلباتنا لتنفيذ خارطة جديدة في لبنان"، لافتاً إلى أن "عدة دول عربية أكدت مشاركتها بمؤتمر الدعم اليوم".
وأكدت أن "العقوبات الأميركية على الطبقة السياسية اللبنانية لم تحدث أي تأثير حتى الآن، ولن تساعد في تشكيل حكومة".
وأضافت: "تدهور الوضع المالي يعني أن لبنان سيواجه المزيد من المشاكل، مما يجعل التدقيق الحقيقي في المصرف المركزي أكثر حتمية".