أبقت الحكومة ​اليابان​ية على تقييمها لأداء الاقتصاد في تشرين الثاني، لافتةً إلى أن الظروف لا تزال قاسية رغم بعض إشارات التحسن.

وأشار التقرير، إلى أن هناك تحسناً ملحوظاً في مستويات الإنتاج لكنه خفض تقييمه للنفقات الرأسمالية، إذ تشهد اليابان الموجة الثالثة من فيروس "​كورونا​" وتتجه الحكومة في الوقت الحالي لتشديد القيود لمواجهة الإصابات القياسية في عدد من المدن الكبرى.

فيما تحسنت الصادرات ومستويات الإنتاج في الأشهر الأخيرة، بينما لم ترتفع الأسعار حتى بعد استبعاد تأثير الحملة الوطنية لتحفيز السفر والاستهلاك المحلي.