سيطر جيل الألفية على نحو 4.4% فقط من إجمالي الثروة الأميركية بنهاية النصف الأول من عام 2020، على الرغم من أنه يشكل الجزء الأكبر من القوى العاملة.

وبحسب بيانات مجلس الإحتياطي الفيدرالي، يتحكم جيل طفرة المواليد (وهي الأشخاص المولودون من عام 1946 إلى عام 1964) على 53% من ثروة البلاد.

في حين أن الجيل إكس (وهي الفئات التي ولدت ما بين أوائل الستينيات وحتى أوائل الثمانينيات) يستحوذ على أكثر قليلاً من 25%، بينما يحتفظ الجيل الصامت (الذين ولدوا في الحقبة بين عام 1925 إلى عام 1942) بنحو 17% من الثروة الأميركية.

وتحدد بيانات الإحتياطي الفيدرالي ثروة الأميركيين في بداية عام 2020، بناءً على العمر والطبقة و​العرق​ الجنسي.

ومع ذلك تشير البيانات إلى أن جيل الألفية لديهم ثروة أقل بكثير مما كان لدى جيل طفرة المواليد، عندما كانوا في نفس الفئة العمرية.