ذكرت وزيرة الخزانة الفلبينية روزاليا دي ليون أنها سوف تراقب عن كثب اسواق السندات الخارجية للمساعدة في تمويل عجز في الميزانية من المتوقع أن يقفز إلى رقم قياسي العام الجاري ويظل مرتفعا في 2021. وقالت دي ليون في رسالة نصية: "نحن نراقب التطورات عقب قرار مجلس الاحتياط الاتحادي الأمريكي بشأن أهدافه طويلة الأمد وسياساته المالية.
كما نبحث أثر" استقالة رئيس وزراء اليابان شينزو آبي، بحسب ما أوردته وكالة بلومبرج للأنباء. يشار إلى أن الفلبين وهي أكثر المقترضين النشطين في آسيا، قد باعت سندات مقومة بالدولار الأمريكي والين الياباني واليوان الصيني واليورو في العامين الماضيين