أجّلت ​فرنسا​ عرض الذي كان مقررا الثلاثاء المقبل لخطة الإنعاش الخاصة بها لبضعة أيام، من أجل تكريس نفسها بشكل كامل والانتهاء من الإجراءات الصحية اللازمة قبل بدء العام الدراسي.

وأعلن متحدث باسم الحكومة الفرنسيةـ أن الخطة التي "أصبحت جاهزة" سيتم تقديمها في اليوم التالي لبدء العام الدراسي.

ويجب على الحكومة أن تفصّل خطتها البالغة قيمتها 100 مليار يورو، التي تنتظرها الشركات في القطاعات الأكثر تضررا من أزمة فيروس "كورونا"، في وقت يُخشى فيه حدوث موجة ثانية من الوباء.

والهدف من هذه الخطة استعادة مستوى الثروة المحلية لفرنسا في عام 2022 بما يعادل المستوى الذي كان عليه قبل الأزمة.