نمت حركة تصريف واستبدال ​العملات​ من خلال محال و​شركات الصرافة​ بنحو 50% خلال شهر تموز مقارنة بشهر حزيران بعد العودة التدريجية لحركة المطارات والبدء باستقبال ​السياح​، إذ ترتبط عمليات تصريف العملات بشكل أساسي بحركة السفر و​السياحة​ سواء القادمة إلى الدولة أو الوافدون المتجهون إلى بلدانهم.

وأفاد مسؤولان في قطاع الصرافة المحلي، بأن عودة حركة تصريف العملات إلى سابق عهدها قبل الجائحة لا تزال تحتاج المزيد من الوقت، فهي إلى الآن أقل من مستوياتها خلال الفترة المقابلة

من العام الماضي بنحو 50 إلى 60%.