شبهت وزارة الخارجية الصينية، اتهامات القرصنة التي وجهتها السلطات الأميركية لمواطنين صينيين بـ"سارق يتهم الآخرين بالسرقة".
جاء ذلك على لسان وانغ وينبين، المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، حيث قال: "نطالب الولايات المتحدة الأميركية بوقف اتهاماتها للصين فيما يتعلق بأمور الأمن السيبراني.. القراصنة الأميركيون يوسعون من نشاطاتهم على الانترنت بتخويل من حكومتهم ما يثبت أن أميركا كانت منخرطة بأكبر عمليات هجوم سيبراني في العالم".