رفعت "مؤسسة النفط في ليبيا"، حالة القوة القاهرة عن جميع صادرات النفط بعد إغلاق استمر ستة أشهر، لكنت قالتها إن المشكلات الفنية الناتجة عن الإغلاق ستُبقي الإنتاج منخفضا.
وأشارت "مؤسسة النفط الليبية"، إلى أن أول ناقلة ستقوم بتحميل النفط هي "كريتي باستيون"، وقالت إن زيادة الإنتاج "ستستغرق وقتا طويلا" بسبب "الأضرار الجسيمة التي لحقت بالمكامن والبنية التحتية".