ارتفع النشاط الخدمي في ​الولايات المتحدة​ بأكبر وتيرة على الإطلاق خلال حزيران، إذ اتجهت الدولة صاحبة أكبر اقتصاد في العالم إلى إلغاء القيود المطبقة بسبب "كورونا".

وارتفع مؤشر "آي إس إم" لمديري المشتريات الخدمي الأميركي عند 57.1 نقطة في حزيران، مقابل 45.4 نقطة في أيار ومقارنة بتوقعات عند 50 نقطة، وتشير قراءة البيانات أدنى خمسين نقطة إلى ​الانكماش​.

كما ارتفع مؤشر "الطلبيات الجديدة" إلى 61.6 نقطة في الشهر الماضي مقابل 41.9 نقطة في الشهر السابق له، فيما قفز مؤشر نشاط التشغيل بمقدار 25 نقطة إلى 66 نقطة.