عادت ​النفايات البلاستيكية​ حول العالم إلى التزايد بعد تفشي فيروس كورونا، حيث دفع الفيروس المطاعم لاستخدام المزيد من التغليف القابل للاستعمال لمرة واحدة وهو ما أدى إلى توقع زيادة ​التلوث​ البلاستيكي عالمياً بنسبة 40% خلال العقد المقبل.

وانطلاقاً من هذا، بات التقدم الذي أحرزته بعض الدول قبل بدء تفشي الفيروس في محاربة جادة وحظر شبه تام للأكياس البلاستيكية والانتقال من البلاستيك إلى المنتجات الورقية كأنه لم يكن.

ومع إعادة فتح الاقتصادات أصبح المستهلكون والمطاعم اكثر اعتماداً على الأكياس والأواني البلاستيكية التي تستخدم لمرة واحدة بسبب المخاوف الصحية المرتبطة بفيروس كورونا.