انضمت "باتاغونيا" - العلامة التجارية الأمريكية للملابس - إلى شركات مثل "نورث فيس" والتي قررت مقاطعة الإعلان على "​فيسبوك​" و"إنستجرام".

ويأتي ذلك في إطار انضمام هذه الشركات إلى حركة تسمى "أوقفوا الكراهية من أجل التربح" والتي تدعو وسائل التواصل الاجتماعي لوقف بث الحملات الإعلانية التي تروج لخطاب الكراهية.

وفي الأسبوع الماضي، طالبت مجموعة من ست منظمات المعلنين على "فيسبوك" بضرورة وقف الإنفاق على حملاتهم عبر ​موقع التواصل الاجتماعي​ الشهير خلال تموز.

وقالت هذه المجموعة  إن هذه المطالبات تأتي رداً على السنوات الطويلة التي سمحت فيها "فيسبوك" بنشر ​العنصرية​ والكراهية و​العنف​ عبر محتوى زائف ومضلل للمستخدمين.