أظهرت بيانات من "رفينيتيف إيكون" ووثائق داخلية للشحن من شركة ​النفط​ المملوكة للدولة "بي دي في اس ايه"،أن صادرات فنزويلا من النفط هوت في أيار إلى أدنى مستوى لها منذ 2003، مع تسبب عقوبات أميركية في كبح الشحنات وتوقف شركتين مكسيكيتين تعملان كوسيطين لمبيعات الخام الفنزويلي عن إستلام النفط.

وأظهرت البيانات، أن الشركة ومشاريعها المشتركة صدروا 451 ألفا و935 برميلاً في اليوم من الخام و18 شحنة من ​الوقود​ الشهر الماضي، وهو أدنى مستوى منذ ​إضراب عام​ أصاب الإقتصاد الفنزويلي بالشلل وكبح إيرادات النفط بين كانون الأول 2002 وكانون الثاني 2003 .

وإنخفضت الصادرات بنسبة 50% من المتوسط الذي سجلته في الفترة من كانون الثاني حتى نيسان.