وفقًا لأحدث تقرير "EO MENA IPO Eye" ، شهدت قيمة صفقة الإكتتاب العام في منطقة ​الشرق الأوسط​ وشمال ​إفريقيا​ زيادة خلال الربع الرابع من عام 2019 من حيث حجم الصفقة وقيمتها، حيث إرتفعت خمس إكتتابات عامة بقيمة 30 مليار دولار أميركي، مقارنةً مع الإكتتابين العامين اللذين جمعا 190 مليون دولار أميركي في الربع الثالث من عام 2019.

كما استمر نشاط التبادل العالمي لل​اكتتاب​ العام في الإرتفاع في الربع الرابع من عام 2019، حيث جمع 353 من الإكتتابات العامة، 84.5 مليار دولار أميركي، بما يمثل زيادة بنسبة 25% في حجم الاكتتابات الأولية مقارنة بالربع الأول من عام 2019.

ومن بين الاكتتابات التي إرتفعت: "​أرامكو السعودية​"، بورصة ​الكويت​ في أول اكتتاب لها في 2019 منذ الـ 2008، و"شركة مسندم للطاقة"، بورصة قطر في أول اكتتاب في 2019، بورصة مصر في ثالث اكتتاب في 2019.

الانعكاسات الاقتصادية السلبية لفيروس " كورونا" على ​النمو العالمي​.. وآثار مباشرة على ​دول مجلس التعاون الخليجي​، وفقاً لـ"​ستاندرد آند بورز​":

تلقي الآثار الإقتصادية المتزايدة للفيروس التاجي بظلالها على توقعات النمو في العالم، والتي لها آثار مباشرة على دول مجلس التعاون الخليجي، وفقاً لمذكرة صدرت مؤخراً عن وكالة "ستاندرد آند بورز".

تعرضت الأسواق الإقليمية لقيود السفر والتنقل التي فرضتها الحكومات، وحتى على المستهلكين والأعمال.ولم يعد تفشي المرض مجرد مشكلة بالنسبة للصين والشركاء الاقتصاديين، ولا يقتصر فقط على سلسلة التوريد. بل تأثر العرض والطلب.

علاوة على ذلك، سيضعف الطلب العالمي الضعيف اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي، وسيتضخم التأثير بشكل رئيسي.

وعدلت وكالة "ستاندرد آند بورز" توقعاتها للنمو العالمي من 3.3 % إلى 2.8 %.

وتتوقع الوكالة أن ينخفض ​​نمو ​الصين​ بمقدار 90 نقطة أساس في عام 2020، عما كان متوقعًا في نهاية العام 2019. ومن المرجح أن يضعف الاستهلاك، مع تراجع ​ثقة المستهلك​ وتقييد السلطات للنشاطات. ونتيجة لذلك، تعتقد وكالة التصنيف أن اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي ستتأثر نسبة الصادرات إلى البلدان التي لديها عدد كبير من الحالات مثل الصين، ​كوريا الجنوبية​، ​اليابان​، ​إيطاليا​، ​فرنسا​ و​ألمانيا​ و​إسبانيا​ و​إيران​ معرضة للخطر.

وتقدر "ستاندرد آند بورز" أن حجم الصادرات السلعية الضعيفة تتراوح بين 53 % من إجمالي الصادرات العمانية وحوالي 17 % للبحرين.

أسعار الفائدة على ​البنوك المركزية​ في الخليج بعد تخفيض أسعار الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الاتحادي في ​الولايات المتحدة​ قرابة الصفر

قامت البنوك المركزية الخليجية بخفض أسعار الفائدة مؤخرًا ، بعد يوم من خفض بنك الاحتياطي ​الفيدرالي الأميركي​ لأسعار الفائدة إلى ما يقرب الصفر، في محاولة لتخفيف أثر تفشي الفيروس التاجي، وفقًا لوكالة "رويترز".

في غضون ذلك، أطلقت ​أبو ظبي​، عاصمة ​الإمارات​ العربية المتحدة، سلسلة من الإجراءات الاقتصادية التي تهدف إلى الحماية القطاع الخاص من التباطؤ بسبب انتشار الفيروس، الذي أصاب القطاعات الحيوية في الإمارات والاقتصاد، مثل السياحة والطيران.

والجدير بالذكر، أن معظم البنوك المركزية الخليجية تميل إلى اتباع الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، لأن عملاتها مربوطة بالدولار الأميركي.

خفض ​البنك المركزي الكويتي​ سعر الفائدة على الودائع بمقدار 100 نقطة أساس إلى 1.5 %، وهو أدنى مستوى على الإطلاق. وكذلك معدلات الريبو للأسبوع والشهر بنسبة 100 نقطة أساس إلى 1% و 1.25% و 1.75%على التوالي.

وقلص ​البنك المركزي الإماراتي​ سعر الفائدة على شهادات إيداع لمدة أسبوع واحد بمقدار 75 نقطة أساس، ومعدلات أخرى بمقدار 50 نقطة أساس.

وخفضت "​مؤسسة النقد العربي السعودي​" سعر الريبو بمقدار 75 نقطة أساس.

وكذلك خفضت "الهيئة التنظيمية القطرية" معدلات الودائع والإقراض وإعادة الشراء. وخفض البنك أسعار الإيداع الأسبوعية والشهرية بالإضافة إلى سعر الإقراض.

الكويت تحتل المرتبة الأولى في المنطقة في مؤشر EIU 2020 الشامل للإنترنت

أصدرت وحدة الاستخبارات الاقتصادية "EIU" تقرير "مؤشر ​الإنترنت​ الشامل لعام 2020" الذي صنفت 100 دولة حول العالم حسب اتصالها بالإنترنت، حيث احتلت الكويت المرتبة الأولى عربياً وفي منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والـ 24 عالميًا. وحصلت الدولة على نتيجة إجمالية بلغت 79.1.

ويستند مجموع النقاط إلى درجات الفئات الأربع التالية، وهي التوفر الذي يتم تقييمه وجودة واتساع ​البنية التحتية​ المتاحة المطلوبة للوصول ومستويات إستخدام الإنترنت، والقدرة على تحمل التكاليف التي تقارن تكلفة الوصول إلى مستويات الدخل وتفحص مستوى المنافسة في سوق الإنترنت، بما في ذلك المهارات، سياسة قبول الثقافة ودعمها، والمحتوى الموجود.

47 % من رجال الأعمال في الشرق الأوسط يختبرون احتيال العملاء، بحسب PWC

تتأثر الشركات في الشرق الأوسط أكثر من أي وقت مضى بالاحتيال والجرائم الاقتصادية، وفقا لدراسة أجرتها شركة "برايس ووترهاوس كوبرز"، والتي أظهرت

تصدر الاحتيال التي يرتكبها عرجال قائمة جميع الجرائم التي حدثت بنسبة 47 % في عام 2018، إرتفاعًا من 36 % في عام 2009.

ووفقًا للتقرير، ترى شركات الشرق الأوسط الاحتيال على العملاء والاحتيال في المشتريات على أنه الأكثر تشويشا لجميع الجرائم الاقتصادية.

وشهد الاحتيال في المشتريات للشركات في الشرق الأوسط أكبر زيادة، حيث ارتفعت إلى 42 % من 22 % في 2018.

وقامت دراسة الجرائم الاقتصادية والاحتيال في الشرق الأوسط بأخذ ردود 8 دول في الشرق الأوسط، أما East و PwC فقامت بفحص الردود من 99 دولة حول العالم.

وتبين الدراسة، ان منطقة الشرق الأوسط و​أميركا​ الشمالية هي المناطق التي شهدت أكبر الزيادات في احتيال العملاء.

مدن الإمارات تمنح عقود مشروع أبو ظبي السكني بقيمة 645 مليون دولار

منحت شركة "مد العقارية" الإماراتية ثلاثة عقود بنية تحتية رئيسية بقيمة 2.4 مليار درهم إماراتي اي 645 مليون دولار، لتطوير المرحلتين الثانية والخامسة من التطوير السكني في أبو ظبي.

وسيشمل وتطوير مشاريع استراتيجية متعددة الاستخدامات في الإمارة أكثر من 6000 قطعة سكنية، جامعة، خمس مدار ، مشاتل، أربعة مراكز صحية والجوامع.