تواجه كوبا التي تخضع لعقوبات أميركية، صعوبات في سداد ديونها للشركات الأجنبية والدول الدّائنة.
وبعدما تفاوضت كوبا مع "نادي باريس" في 2015 من أجل إعادة هيكلة ديونها لـ 14 دولة، عجزت كوبا عن تسديد كل المبالغ الواجبة لست دول في 2019، وهي رنسا وإسبانيا وبلجيكا والنمسا وبريطانيا واليابان"، وهذا ما يجعل الفائدة ترتفع إلى 9 %.
وبحسب آخر الأرقام الرسمية، فإن دين كوبا الخارجي ارتفع 53 % بين 2013 و2016، ما يعني وصوله إلى 18.2 مليار دولار.