نما ​القطاع الخاص الألماني​ بوتيرة ثابتة في شباط الجاري، حيث تباطأ نمو أنشطة الخدمات لكنه ظل يعوض ركودا متراجعا في قطاع التصنيع، على الرغم من أن تفشي فيروس كورونا ربما يشكل تهديدا للصادرات في المستقبل.

وتراجعت القراءة الأولية لمؤشر "آي أتش أس ماركت" المجمع لمديري المشتريات، الذي يتتبع قطاعي ​الصناعات التحويلية​ والخدمات، اللذين يشكلان معا ما يزيد عن ثلثي الاقتصاد، إلى 51.1 من 51.2 في كانون الثاني الفائت

وتراجع مؤشر فرعي يقيس النشاط في قطاع الخدمات، إلى أدنى مستوى في شهرين عند 53.3 من 54.2 في الشهر السابق.